عكس منحى العداء الرسمي بين المغرب والجزائر الذي يبدو أنه يُراد له أن يستفحل ويصير شعبيا. اختار مجموعة من شباب البلدين أن يلتقوا عند نقطة حدودية بعيدا عن “جوج بغال”.. ليُعبروا تلقائيا عن أواصر الأخوة والصداقة التي تجمع الشعبين والبلدين. أخوة وصداقة لحمتها القرابة العائلية، والتاريخ والثقافة والجغرافيا.. وكل المشترك، وليقولوا للمفترق السياسي الظرفي: لا مكان لك وسط العائلة!
الصورة مُعبرة ولا تحتاج إلى بيان.