تنتعش صالات العرض بالولايات المتحدة الأمريكية الآن بفيلم جديد يعالج تيمة الإرهاب، ويركز في بالدرجة الأولى على سيناريو مقتل زعيم تنظيم القاعدة الشيخ أسامة بن لادن.
الفيلم يوضح ما يشبه التفاصيل الكاملة لعملية مباغتة بن لادن في عقر داره، ويشير في إحدى لقطاته إلى أن الذي فك شفيرة اختفاء زعيم تنظيم القاعدة عن الأنظار واختبائه في باكستان هي جهات مغربية. حيث أكد على أن شخص مغربي هو الذي دل الاستخبارات الأمريكية عن مكان بن لادن بدقة، مما سهل على الكوموندو الأمريكي القيام بعملية خاطفة ومباغتة أسفرت عن قتل المطلوب رقم 1 عالميا آنذاك الشيخ أسامة بن لادن.